مصر: رفع حدود السحب النقدي من البنوك لـ 250 ألف جنيه – أخبار السعودية

وجّه البنك المركزي المصري البنوك بِزِيَادَةٍ الحد اَلأَقْصَى للسحب النقدي من فروع البنوك إِلَى 250 ألف جنيه يومياً؛ وِفْقًاً لمستند حصلت عَلَيْهِ (العربية Business).

وَكَانَت حدود السحب النقدي السابقة عِنْدَ 150 ألف جنيه فَقَطْ، مَا يَعْنِي زيادتها بمبلغ 100 ألف جنيه.

وَتَضَمَّنَ المستند أَنَّهُ بالإشارة إِلَى الكتاب الصادر فِي 25 أغسطس 2022 بِشَأْنِ الحدود القصوى لعمليات السحب والإيداع النقدي؛ سَوَاء من فروع البنوك أَوْ ماكينات الصراف الآلي، وَفِي إِطَارِ حرص البنك المركزي عَلَى تَقْدِيم المزيد من التيسير عَلَى المواطنين والشركات، فقد تقرر زيادة الحد اَلأَقْصَى اليومي لعمليات السحب النقدي من فروع البنوك إِلَى 250 ألف جنيه مصري للأفراد والشركات، وَمِنْ ماكينات الصراف الآلي ليصبح 30 ألف جنيه مصري.

ووفقاً لما اطلعت عَلَيْهِ (العربية Business) فَإِنَّهُ تجب مراجعة السياسة الداخلية لِكُلِّ بنك لتعكس الحدود الجديدة، مَعَ تحديث سياسة الحدود القصوى للسحب النقدي للعملات الأجنبية الموضوعة من قبل البنك واعتمادها من مجلس الإدارة وتحديثها بصفة دورية.

عَنْ الموقع

ان www.zoom32.com مِنَصَّة مُسْتَقِلَّة شاملة وحديثة تواكب كل مواضيع المالية والاقتصادية وَكَذَا اعلانات الوظائف,وَتَضَمَّنَ كذلك مجموعة من الخدمات والوسائل التعليمية الادارية الَّتِي تبسط وتشرح الأشياء الَّتِي يحتاجها الباحث عَنْ فرص الاستثمار سَوَاء كَانَت فِي ارض الواقع او عبر الانترنت ، وَتَجْدُرُ الاشارة إِلَى ان هَذِهِ المنصة لَا تمت باي صلة لِاي مؤسسة مالية.
يستفيد سنويا من منصتنا أكثر من 25 مليون زائر وزائرة من جميع الفئات العمرية .
تمَّ الحرص فِي zoom32.com عَلَى 4 توابت اساسية :
ـ جودة المضامين المنشورة وصحتها فِي الموقع
ـ سلاسة تصفح الموقع والتنظيم الجيد مِنْ أَجْلِ الحصول عَلَى المعلومة دون عناء البحث
ـ التحديث المستمر للمضامين المنشورة ومواكبة جديد التطورات الَّتِي تطرأ عَلَى المنظومة التربوية
ـ اضافة ميزات وخدمات تعليمية متجددة
لمدة 3 سنوات قدمنا اكثر من 50000 مقالة وازيد من 200 ألف مِلَفّ مِنْ أَجْلِ تطوير دائم لمنصتنا يتناسب وتطلعاتكم, والقادم أجمل إن شاء الله.
⇐ المنصة من برمجة وتطوير zoom32.com وصيانة DesertiGO
⇐ يمكنك متابعتنا عَلَى وسائل التواصل الاجتماعي ليصلك جديدنا: اضغط هُنَا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *