تعميم رقم 1/2024: خدمتي السحب النقدي ، والتحويل عبر التطبيقات المصرفية

التَارِيخ / الثلاثاء الموافق 21/مايو/2024 الرقم ب س/إ ع ن د/تعميمات2024

تعميمات الإدارة العامة لنظم الدفع

تعميم رقم 1/2024

معنون إلي جميع المصارف

الموضوع / خدمتي السحب النقدي ، والتحويل عبر التطبيقات المصرفية

فِي إِطَارِ مراجعة وتنظيم خدمة السحب النقدي عبر نوافذ المصارف ، وخدمة التحويلات الشخصية عبر التطبيقات المصرفية ( P2P ) فقد تقرر مايلي :

  1. أن يكون الحد اَلأَقْصَى للسحب النقدي (Cash withdrawal )عبر منافذ الصرف بالمصارف مبلغ 3,000,000 (ثلاثة مليون جنيه فَقَطْ) فِي اليوم لِجَمِيعِ فئات العملاء.
  2. الحد الأقصي للسحب النقدي عبر الصرافات الآلية ( ATM withdrawal ) مبلغ 50,000 ج (فَقَطْ خمسون ألف جنيه ) فِي اليوم .
  3. الحد الأقصي للتحويلات الشخصية عبر التطبيقات المصرفية P2P) ) مبلغ 15,000,000 ج (خمسة عشر مليون جنيه فَقَطْ) فِي اليوم ، علي جميع تطبيقات المصارف (Banking Applications) .

تسري هَذِهِ الضوابط من تاريخه وحتي إشعار آخر،،

عوض الله عبدالله أحمد إبراهيم حسين علي الإمام

ع/ بنك السودان المركزي

الإداروة العامة لنظم الدفع

عَنْ الموقع

ان www.zoom32.com مِنَصَّة مُسْتَقِلَّة شاملة وحديثة تواكب كل مواضيع المالية والاقتصادية وَكَذَا اعلانات الوظائف,وَتَضَمَّنَ كذلك مجموعة من الخدمات والوسائل التعليمية الادارية الَّتِي تبسط وتشرح الأشياء الَّتِي يحتاجها الباحث عَنْ فرص الاستثمار سَوَاء كَانَت فِي ارض الواقع او عبر الانترنت ، وَتَجْدُرُ الاشارة إِلَى ان هَذِهِ المنصة لَا تمت باي صلة لِاي مؤسسة مالية.
يستفيد سنويا من منصتنا أكثر من 25 مليون زائر وزائرة من جميع الفئات العمرية .
تمَّ الحرص فِي zoom32.com عَلَى 4 توابت اساسية :
ـ جودة المضامين المنشورة وصحتها فِي الموقع
ـ سلاسة تصفح الموقع والتنظيم الجيد مِنْ أَجْلِ الحصول عَلَى المعلومة دون عناء البحث
ـ التحديث المستمر للمضامين المنشورة ومواكبة جديد التطورات الَّتِي تطرأ عَلَى المنظومة التربوية
ـ اضافة ميزات وخدمات تعليمية متجددة
لمدة 3 سنوات قدمنا اكثر من 50000 مقالة وازيد من 200 ألف مِلَفّ مِنْ أَجْلِ تطوير دائم لمنصتنا يتناسب وتطلعاتكم, والقادم أجمل إن شاء الله.
⇐ المنصة من برمجة وتطوير zoom32.com وصيانة DesertiGO
⇐ يمكنك متابعتنا عَلَى وسائل التواصل الاجتماعي ليصلك جديدنا: اضغط هُنَا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *