تراجع أثمنة الذهب عالمياً

الدستور – تراجعت أثمنة الذهب عالمياً بِشَكْل طفيف، وبقيت حبيسة نطاق ضيق، اليوم الثلاثاء، مَعَ تحول تركيز المستثمرين إِلَى بيانات التضخم الأميركية المقرر صدورها فِي وقت لاحق هَذَا الأسبوع، وَالَّتِي قَد تلقي مزيدا من الضوء عَلَى توقيت اول خفض لأثمنة الفائدة من جانب البنك المركزي الأميركي هَذَا العام.جريدة الدستور الأردنية

وبلغت أثمنة الذهب مُسْتَوَى قياسيا الأسبوع الماضي بَعْدَمَا أَشَارَ صناع السياسة فِي مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) إِلَى أَنَّهُمْ مَا زالوا يتوقعون خفض الفائدة بمقدار ثلاثة أرباع نقطة مئوية بحلول نهاية عام 2024 عَلَى الرغم من قراءات التضخم المرتفعة مؤخرا.جريدة الدستور الأردنية

وتراجعت أثمنة الذهب فِي المعاملات الفورية بنسبة 0.06 % عِنْدَ 2.170.60 دولار للأونصة، بَيْنَمَا انخفضت العقود الآجلة الأميركية للذهب 0.25 % إِلَى 2.170.95 دولار للأونصة.جريدة الدستور الأردنية

جميع الحقوق محفوظة.

لَا يجوز استخدام أي مادة من مواد هَذَا الموقع أَوْ نسخها أَوْ إعادة نشرها أَوْ نقلها كليا أَوْ جُزْئِيًا دون الحصول عَلَى إذن خطي من الناشر تحت طائلة المسائلة القانونية.

عَنْ الموقع

ان www.zoom32.com مِنَصَّة مُسْتَقِلَّة شاملة وحديثة تواكب كل مواضيع المالية والاقتصادية وَكَذَا اعلانات الوظائف,وَتَضَمَّنَ كذلك مجموعة من الخدمات والوسائل التعليمية الادارية الَّتِي تبسط وتشرح الأشياء الَّتِي يحتاجها الباحث عَنْ فرص الاستثمار سَوَاء كَانَت فِي ارض الواقع او عبر الانترنت ، وَتَجْدُرُ الاشارة إِلَى ان هَذِهِ المنصة لَا تمت باي صلة لِاي مؤسسة مالية.
يستفيد سنويا من منصتنا أكثر من 25 مليون زائر وزائرة من جميع الفئات العمرية .
تمَّ الحرص فِي zoom32.com عَلَى 4 توابت اساسية :
ـ جودة المضامين المنشورة وصحتها فِي الموقع
ـ سلاسة تصفح الموقع والتنظيم الجيد مِنْ أَجْلِ الحصول عَلَى المعلومة دون عناء البحث
ـ التحديث المستمر للمضامين المنشورة ومواكبة جديد التطورات الَّتِي تطرأ عَلَى المنظومة التربوية
ـ اضافة ميزات وخدمات تعليمية متجددة
لمدة 3 سنوات قدمنا اكثر من 50000 مقالة وازيد من 200 ألف مِلَفّ مِنْ أَجْلِ تطوير دائم لمنصتنا يتناسب وتطلعاتكم, والقادم أجمل إن شاء الله.
⇐ المنصة من برمجة وتطوير zoom32.com وصيانة DesertiGO
⇐ يمكنك متابعتنا عَلَى وسائل التواصل الاجتماعي ليصلك جديدنا: اضغط هُنَا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *