بنك الخليج ينصح مستخدمي الأجهزة والتطبيقات الإلكترونية باستخدام المصادقة الثنائية | الأخبار | الاعلام | عن بنك الخليج

فِي إِطَارِ دعمه لحملة ” لنكن عَلَى دراية “

  • محمد الحبشي: استخدام أكثر من كلمة مرور يزيد من مستويات الأمان ضد الاحتيال الإِِلِكْترُونِي

فِي إِطَارِ حرصه عَلَى تعزيز الثقافة المالية لَدَى مختلف شرائح المجتمع، يواصل بنك الخليج دعمه لحملة التوعية المصرفية ” لنكن عَلَى دراية ” للعام الثالث عَلَى التوالي، وَذَلِكَ مِنْ خِلَالِ بث ونشر المواد التوعوية والتثقيفية عبر وسائل التواصل الاجتماعي والموقع الإِِلِكْترُونِي للبنك فَضْلًاً عَنْ وسائل الإعلام الأخرى.

وَتَهْدِفُ حملة “لنكن عَلَى دراية”، الَّتِي يشرف عَلَيْهَا بنك الكويت المركزي بالتعاون مَعَ اتحاد مصارف الكويت، إِلَى نشر الثقافة المالية فِي المجتمع، وزيادة الوعي بدور القطاع المصرفي، وكيفية الاستفادة من الخدمات المتنوعة، الَّتِي تقدمها البنوك عَلَى الوجه الأمثل لعملائها.

وَفِي هَذَا الإطار، نصح مسؤول الاتصالات المؤسسية فِي بنك الخليج السيد/ محمد الحبشي مستخدمي الأجهزة والتطبيقات الإِِلِكْترُونِيَّة باستخدام طريقة المصادقة الثَّـانِيَة لزيادة تحصينها وزيادة مستويات الأمان ضد عمليات الاحتيال الإِِلِكْترُونِي.

وَأَشَارَ إِلَى أَنَّ المصادقة الثنائية هِيَ استخدام طبقة إضافية من الأمان للتأكد من أن الأشخاص اللَّذِينَ يحاولون الوصول إِلَى حساب عبر الإنترنت، يطلب مِنْهُمْ إدخال أكثر من كلمة مرور للتأكد من أن صاحب الحساب أَوْ الجهاز هُوَ الَّذِي يستخدمه.

وحذر من المخاطر المحتملة لعدم اتباع تعليمات الأمان عِنْدَ استخدام التقنيات الحديثة فِي المعاملات المصرفية، ناصحاً العملاء بِعَدَمِ تَقْدِيم أي معلومات عَنْ الحسابات والمعاملات الشخصية لجهات مجهولة أَوْ الرد عَلَى رسائل غير معلومة المصدر، بِمَا يخالف سرية البيانات وإجراءات الحماية المصرفية.

وَدَعَا العملاء إِلَى عَدَمِ مشاركة بياناتهم المصرفية مَعَ أي شخص، لافتا إِلَى وجود العديد من الحيل، الَّتِي يتبعها المحتلون لخداع العميل، بهدف الحصول عَلَى بياناته المصرفية أَوْ رمز الOTP الخاص بِهِ.

ونصح العملاء بِعَدَمِ التفاعل مَعَ الرسائل الإِِلِكْترُونِيَّة مجهولة المصدر، لتجنب الوقوع فِي عمليات الاحتيال وكَذَلِكَ التَأَكُّد من المواقع الإِِلِكْترُونِيَّة الَّتِي يستخدمها العميل للتسوق آمنه، وَأَن بوابة الدفع الإِِلِكْترُونِي معتمدة وَذَلِكَ لتجنب الوقوع فِي عمليات الاحتيال.

وَأَكَّدَ أن بنك الخليج لَا يدخر جهداً فِي دعم أهداف حملة لنكن عَلَى دراية، مِنْ خِلَالِ بث رسائل توعوية للعملاء والجمهور عبر وسائل الإعلام وقنوات التواصل الاجتماعي، لاسيما فِيمَا يَتَعَلَّقُ بحماية البيانات والمَعْلُومَات المصرفية.

تَتَمَثَلُ رؤية بنك الخليج أن يكون البنك الرائد فِي الكويت، مِنْ خِلَالِ مشاركة موظفيه فِي العمل خِلَالَ بيئة شاملة ومتنوعة لتقديم خدمة عملاء مميزة، مَعَ الحرص عَلَى خدمة المجتمع بِشَكْل مستدام. وبفضل الشبكة الواسعة من الفروع والخدمات الرقمية المبتكرة الَّتِي يملكها البنك، يمنح عملائه حق اختيار كيفية ومكان إتمام معاملاتهم المصرفية، مَعَ ضمان الاستمتاع بتجربة مصرفية سهلة وسريعة.

وَفِي إِطَارِ دعمه لرؤية الكويت 2035 “كويت جديدة”، وحرصه عَلَى التعاون مَعَ مختلف الأطراف لتحقيقها، يلتزم بنك الخليج بالعمل عَلَى إحداث تطورات قوية فِي مجال الاستدامة، عَلَى كافة المستويات البيئية والاجتماعية والحوكمة، مِنْ خِلَالِ مبادرات الاستدامة المتنوعة، والمختارة بِشَكْل استراتيجي دَاخِل البنك وخارج

None

عَنْ الموقع

ان www.zoom32.com مِنَصَّة مُسْتَقِلَّة شاملة وحديثة تواكب كل مواضيع المالية والاقتصادية وَكَذَا اعلانات الوظائف,وَتَضَمَّنَ كذلك مجموعة من الخدمات والوسائل التعليمية الادارية الَّتِي تبسط وتشرح الأشياء الَّتِي يحتاجها الباحث عَنْ فرص الاستثمار سَوَاء كَانَت فِي ارض الواقع او عبر الانترنت ، وَتَجْدُرُ الاشارة إِلَى ان هَذِهِ المنصة لَا تمت باي صلة لِاي مؤسسة مالية.
يستفيد سنويا من منصتنا أكثر من 25 مليون زائر وزائرة من جميع الفئات العمرية .
تمَّ الحرص فِي zoom32.com عَلَى 4 توابت اساسية :
ـ جودة المضامين المنشورة وصحتها فِي الموقع
ـ سلاسة تصفح الموقع والتنظيم الجيد مِنْ أَجْلِ الحصول عَلَى المعلومة دون عناء البحث
ـ التحديث المستمر للمضامين المنشورة ومواكبة جديد التطورات الَّتِي تطرأ عَلَى المنظومة التربوية
ـ اضافة ميزات وخدمات تعليمية متجددة
لمدة 3 سنوات قدمنا اكثر من 50000 مقالة وازيد من 200 ألف مِلَفّ مِنْ أَجْلِ تطوير دائم لمنصتنا يتناسب وتطلعاتكم, والقادم أجمل إن شاء الله.
⇐ المنصة من برمجة وتطوير zoom32.com وصيانة DesertiGO
⇐ يمكنك متابعتنا عَلَى وسائل التواصل الاجتماعي ليصلك جديدنا: اضغط هُنَا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *