طلب فتح واغلاق الحسابات المصرفية للجهات الاتحادية – Ministry of Finance – United Arab Emirates

يَجِبُ عَلَى الجهات الاتحادية تَقْدِيم طلب فتح حساب مصرفي بِحَسَبِ (نموذج فتح حساب مصرفي) عَلَى أن يوضح فِي الطلب البيانات التالية:

  • اسم الحساب المصرفي (باللغتين العربية والإنجليزية) ويكون اسم الحساب باسم الجهة الاتحادية.
  • الغرض من طلب فتح الحساب / نوع الحساب (حساب صفري، حساب جاري، حساب إيرادات، حساب هبات وتبرعات، حساب أمانات، حسابات السلف النثرية، حسابات ودائع استثمارية).
  • عملة الحساب المصرفي
  • قائمة الحسابات المصرفية الحالية لَدَى الجهة الاتحادية

يَجِبُ عَلَى الجهة الاتحادية تَقْدِيم طلب اغلاق حساب مصرفي بِحَسَبِ (نموذج اغلاق حساب مصرفي) عَلَى أن يوضح فِي الطلب البيانات التالية:

  • اسم الحساب ورقم الحساب المصرفي المطلوب إغلاقه واسم البنك.
  • سبب إغلاق الحساب.
  • تزويد وِزَارَة المالية بآخر تسوية بنكية للحساب

يَجِبُ عَلَى الجهة الاتحادية التَأَكُّد من عدم وجود أي شيكات غير مسواة مَعَ البنك ، كذلك يَجِبُ عَلَى الجهة الاتحادية تحويل الأرصدة النقدية المتوفرة فِي الحساب قبل تَقْدِيم طلب اغلاق الحساب.

عَنْ الموقع

ان www.zoom32.com مِنَصَّة مُسْتَقِلَّة شاملة وحديثة تواكب كل مواضيع المالية والاقتصادية وَكَذَا اعلانات الوظائف,وَتَضَمَّنَ كذلك مجموعة من الخدمات والوسائل التعليمية الادارية الَّتِي تبسط وتشرح الأشياء الَّتِي يحتاجها الباحث عَنْ فرص الاستثمار سَوَاء كَانَت فِي ارض الواقع او عبر الانترنت ، وَتَجْدُرُ الاشارة إِلَى ان هَذِهِ المنصة لَا تمت باي صلة لِاي مؤسسة مالية.
يستفيد سنويا من منصتنا أكثر من 25 مليون زائر وزائرة من جميع الفئات العمرية .
تمَّ الحرص فِي zoom32.com عَلَى 4 توابت اساسية :
ـ جودة المضامين المنشورة وصحتها فِي الموقع
ـ سلاسة تصفح الموقع والتنظيم الجيد مِنْ أَجْلِ الحصول عَلَى المعلومة دون عناء البحث
ـ التحديث المستمر للمضامين المنشورة ومواكبة جديد التطورات الَّتِي تطرأ عَلَى المنظومة التربوية
ـ اضافة ميزات وخدمات تعليمية متجددة
لمدة 3 سنوات قدمنا اكثر من 50000 مقالة وازيد من 200 ألف مِلَفّ مِنْ أَجْلِ تطوير دائم لمنصتنا يتناسب وتطلعاتكم, والقادم أجمل إن شاء الله.
⇐ المنصة من برمجة وتطوير zoom32.com وصيانة DesertiGO
⇐ يمكنك متابعتنا عَلَى وسائل التواصل الاجتماعي ليصلك جديدنا: اضغط هُنَا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *