تراجع معدل التضخم الأساسي إلى 33.7% في مارس 2024

23669

/23669

البنك المركزي المصري  FirstBank

البنك المركزي المصري

كشف البنك المركزي المصري فِي بيان حديث صادر عَلَى موقعه الرسمي مُنذ قليل، عَنْ تراجع معدل التضخم السنوي الأساسي إِلَى 33.7% فِي مارس 2024 مقابل 35.1% فِي فبراير السابق لَهُ.

وَأَوْضَحَ البنك المركزي فِي بيانه، أن الرقم القياسي الأساسي لأثمنة المستهلكين سجل معدلاً شهرياً بلغ 1.4% فِي مارس 2024، مقابل معدلاً شهرياً بلغ 2.5% فِي ذات الشهر من العام السابق ومعدلاً شهرياً بلغ 13.2% فِي فبراير 2024.

وَأَشَارَ بيان البنك المركزي إِلَى أَنَّ الرقم القياسي العام لأثمنة المستهلكين للحضر، الذى أعلنه الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء سجل فِي 8 أبريل 2024، معدلاً شهرياً بلغ 1.0% فِي مارس 2024 مقابل معدلاً بلغ 2.7% فِي ذات الشهر من العام السابق ومعدلاً شهرياً بلغ 11.4% فِي فبراير 2024.

كَمَا سجل المعدل السنوي للتضخم العام 33.3% فِي مارس 2024 مقابل 35.7% فِي فبراير 2024.

وَقَدْ تَمَّ إدراج البيانات المتعلقة بالتضخم عَلَى موقع البنك المركزي المصري، وسوف يتم نشر التحليل الشهري للتضخم يوم 15 أبريل 2024.

عَنْ الموقع

ان www.zoom32.com مِنَصَّة مُسْتَقِلَّة شاملة وحديثة تواكب كل مواضيع المالية والاقتصادية وَكَذَا اعلانات الوظائف,وَتَضَمَّنَ كذلك مجموعة من الخدمات والوسائل التعليمية الادارية الَّتِي تبسط وتشرح الأشياء الَّتِي يحتاجها الباحث عَنْ فرص الاستثمار سَوَاء كَانَت فِي ارض الواقع او عبر الانترنت ، وَتَجْدُرُ الاشارة إِلَى ان هَذِهِ المنصة لَا تمت باي صلة لِاي مؤسسة مالية.
يستفيد سنويا من منصتنا أكثر من 25 مليون زائر وزائرة من جميع الفئات العمرية .
تمَّ الحرص فِي zoom32.com عَلَى 4 توابت اساسية :
ـ جودة المضامين المنشورة وصحتها فِي الموقع
ـ سلاسة تصفح الموقع والتنظيم الجيد مِنْ أَجْلِ الحصول عَلَى المعلومة دون عناء البحث
ـ التحديث المستمر للمضامين المنشورة ومواكبة جديد التطورات الَّتِي تطرأ عَلَى المنظومة التربوية
ـ اضافة ميزات وخدمات تعليمية متجددة
لمدة 3 سنوات قدمنا اكثر من 50000 مقالة وازيد من 200 ألف مِلَفّ مِنْ أَجْلِ تطوير دائم لمنصتنا يتناسب وتطلعاتكم, والقادم أجمل إن شاء الله.
⇐ المنصة من برمجة وتطوير zoom32.com وصيانة DesertiGO
⇐ يمكنك متابعتنا عَلَى وسائل التواصل الاجتماعي ليصلك جديدنا: اضغط هُنَا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *