| النفط يتجه لإنهاء الأسبوع على ارتفاع بحوالي 4%
المسار | تراجعت أثمنة النفط اليوم الجمعة لكنها تتجه لِتَحْقِيقِ مكاسب بنحو أربعة بالمئة هَذَا الأسبوع مدعومة بتعديل وكالة الطاقة الدولية لتوقعاتها للطلب عَلَى النفط فِي 2024 بالرفع، والانخفاض غير المتوقع للمخزونات الأمريكية.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 25 سنتا، أَوْ 0.3 بالمئة، إِلَى 85.17 دولارا للبرميل بحلول الساعة 05.33 بتوقيت غرينتش بَعْدَمَا تجاوزت 85 دولارا للبرميل أمس الخميس لأول مرة مُنْذُ نوفمبر. وهبط خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 22 سنتا، أَوْ 0.3 بالمئة، إِلَى 81.04 دولارا.
ورفعت وكالة الطاقة الدولية أمس الخميس توقعاتها بِشَأْنِ الطلب عَلَى النفط فِي 2024 للمرة الرَّابِعَة مُنْذُ نوفمبر فِي ظل هجمات الحوثيين الَّتِي تعطل حركة الشحن فِي البحر الأحمر.
وَقَالَتْ الوكالة فِي أحدث تقرير لَهَا إن الطلب العالمي عَلَى النفط سيرتفع 1.3 مليون برميل يوميا فِي عام 2024 بِزِيَادَةٍ 110 آلاف برميل يوميا عَنْ الشهر الماضي. وتتوقع عجزا طفيفا فِي الإمدادات هَذَا العام بَعْدَمَا مدد أعضاء أوبك+ خفض الإنتاج.
وَقَالَتْ إدارة معلومات الطاقة يوم الأربعاء إن مخزونات النفط الخام الأمريكية انخفضت أيضًا بِشَكْل غير متوقع الأسبوع الماضي فِي الوقت الَّذِي تكثف فِيهِ مصافي التكرير عمليات المعالجة بَيْنَمَا تراجعت مخزونات البنزين مَعَ ارتفاع الطلب.
وَعَلَى جانب الطلب، ثبت البنك المركزي الصيني أثمنة الفائدة، إِذْ واصلت السلطات إعطاء الأولوية لاستقرار العملة وسط حالة من الضبابية بِشَأْنِ مَوعِد خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي المتوقع لأثمنة الفائدة.
عَنْ الموقع
يستفيد سنويا من منصتنا أكثر من 25 مليون زائر وزائرة من جميع الفئات العمرية .
تمَّ الحرص فِي zoom32.com عَلَى 4 توابت اساسية :
ـ جودة المضامين المنشورة وصحتها فِي الموقع
ـ سلاسة تصفح الموقع والتنظيم الجيد مِنْ أَجْلِ الحصول عَلَى المعلومة دون عناء البحث
ـ التحديث المستمر للمضامين المنشورة ومواكبة جديد التطورات الَّتِي تطرأ عَلَى المنظومة التربوية
ـ اضافة ميزات وخدمات تعليمية متجددة
لمدة 3 سنوات قدمنا اكثر من 50000 مقالة وازيد من 200 ألف مِلَفّ مِنْ أَجْلِ تطوير دائم لمنصتنا يتناسب وتطلعاتكم, والقادم أجمل إن شاء الله.
⇐ المنصة من برمجة وتطوير zoom32.com وصيانة DesertiGO
⇐ يمكنك متابعتنا عَلَى وسائل التواصل الاجتماعي ليصلك جديدنا: اضغط هُنَا